market stream
ألأمازيغي ليس ذاك الذي يعتقده السيد لحسن،و يقدمه كقروي جبلي بجمجمة يعلوها قرنين من الشعر و قماش يغطي جسده حتى الركبتين يجر حمارا يئن تحت حمولة علب الماء
لا ثم لا يا سي لحسن ، ألأمازيغي اليوم يسير شركات التكنولوجيا و الإقتصاد عبر العالم
لا ثم لا يا سي لحسن ، ألأمازيغي اليوم يسير شركات التكنولوجيا و الإقتصاد عبر العالم
https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/ https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/category/mode/https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/category/crushed-price/https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/category/intelligence-commercial/https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/category/fashion-industry/https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/category/online-buziness/https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/onlinemarket/https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/bigmarket/ https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/category/best-selling-products/https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/category/e-treeding/https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/2023/09/19/skin-care-wath-value-do-you-assign-to-your-look/
https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/author/anastassia/https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/category/aliexpress/https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/2023/09/17/soins-anti-age-quelle-verite-et-quelle-efficacite/https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/category/woman-dress/
wath value do you assign to your look? and what role does your skin takes in your style? Your skin has a life and needs to take care of it to accompany you throughout your life. Faced to bad weather and the release of dust that is harmful to the skin, the adoption of a protective cream does not cost much. we advise the use of CeraVe Foaming Facial Cleanser before the application of your daily protective cream .
Connexion
Sujets les plus vus
Les messages ayant le plus de réactions du mois
التمجيد بقصبات الأمازيغ هو بمثابة تكريس الإستغلال البشري والإحتفال بالماضي الأسود
Page 1 sur 1
التمجيد بقصبات الأمازيغ هو بمثابة تكريس الإستغلال البشري والإحتفال بالماضي الأسود
التمجيد بقصبات الأمازيغ هو بمثابة تكريس الإستغلال البشري والإحتفال بالماضي الأسود
والمعروف أن الإنسان يتفادي كل ما يذكره بالظلم والستبداد والستغلال
المعاش تحت سيطرة الإقطاعيين وقواد السيبة وخدام الإستعمار.
لا تأخد كذريعة ممثلوا سلاطين المغرب لأن ذلك غلط فادح ، فعندما
.شيدت قصبة تمنوغالت في منتصف القرن السادس عشر كان المغرب
يعيش فراغ حيث تفتت حكم السعديين ولازال العلويون يخوضون حروبا
مريرة في إسترجاع البلد المقسمة بين قواد قبائ وميليشياتهم.
كان هاؤلاء الإستبداديون أبناء قرويين وغامروا في تجنيد بعض قرباءهم
ومدهم بالخيول والسيوف ليجعلوا من سكان الطلس عبيدا وجواري في
خدمتهم كانوا يتحكمون في رقابهم وشيدوا بهم القصبات والقصور
نصبوا أنفسهم سلاطين علي القبائل ومنا من عاش هاذا النوع من
الإسبداد والإستغلال حتي بعد تهجير السلطان في أوائل الخمسينيات
حيث كان القائد هو الحاكم المطلق و هو القاضي ويسجن من يشاء بل
ويجند القرويين ليحابوا إخوانهم الرافضين ألإستعمار .مغرب اليوم يسير
نحو المستقبل ويجب التخلص من الماضي الأسود الذي عاشه أجدادنا
ويجب عدم ضياع المال في ترميم رموز الظلم والإستغلال ومنع الإحتفالات
السنوية المراد منهاتجليل القصبات وقوادها مثل ما يقع كل عام، في
الأسبوع الأول من شهر أكتوبر حيث يقام مهرجان ثقافي لقبائل المجاورة
لقصبة تامنغالت التي نكلت واستغلت أجدادهم. فالحتفال وتمجيد هاذه الرموز
يعادل الإحتفال بالحاكم الفرنسي الجنرال ليوطي الذي بني المدرسة
العسكرية بمكناس وكون فيها أبناء خدامه وقواده وبشواته ليصبحوا ضباطا
يروضون المواطنين المغاربة لخدمة الأمبراطورية الفرنسية، والحمدلله أن
بلدنا تخلص من مخلفات الجنرال ليوطي ووجب اليوم التخلض من رموز
الماضي الأسود وكل معالمه مثل القصبات.
أنا متأكد تماما من إشمأزاز الكثيرين من تحليلي هاذا وخاصة الذين أصبحوا
دكاترة بالإستغوار في القصبات والمخازن البربرية وأقول لهم أنه لازال في
جعبتي الكثير من الذكريات السوداء والظلم والإستغلال الذي عاشه
أبي في الأربعينيات ....
والمعروف أن الإنسان يتفادي كل ما يذكره بالظلم والستبداد والستغلال
المعاش تحت سيطرة الإقطاعيين وقواد السيبة وخدام الإستعمار.
لا تأخد كذريعة ممثلوا سلاطين المغرب لأن ذلك غلط فادح ، فعندما
.شيدت قصبة تمنوغالت في منتصف القرن السادس عشر كان المغرب
يعيش فراغ حيث تفتت حكم السعديين ولازال العلويون يخوضون حروبا
مريرة في إسترجاع البلد المقسمة بين قواد قبائ وميليشياتهم.
كان هاؤلاء الإستبداديون أبناء قرويين وغامروا في تجنيد بعض قرباءهم
ومدهم بالخيول والسيوف ليجعلوا من سكان الطلس عبيدا وجواري في
خدمتهم كانوا يتحكمون في رقابهم وشيدوا بهم القصبات والقصور
نصبوا أنفسهم سلاطين علي القبائل ومنا من عاش هاذا النوع من
الإسبداد والإستغلال حتي بعد تهجير السلطان في أوائل الخمسينيات
حيث كان القائد هو الحاكم المطلق و هو القاضي ويسجن من يشاء بل
ويجند القرويين ليحابوا إخوانهم الرافضين ألإستعمار .مغرب اليوم يسير
نحو المستقبل ويجب التخلص من الماضي الأسود الذي عاشه أجدادنا
ويجب عدم ضياع المال في ترميم رموز الظلم والإستغلال ومنع الإحتفالات
السنوية المراد منهاتجليل القصبات وقوادها مثل ما يقع كل عام، في
الأسبوع الأول من شهر أكتوبر حيث يقام مهرجان ثقافي لقبائل المجاورة
لقصبة تامنغالت التي نكلت واستغلت أجدادهم. فالحتفال وتمجيد هاذه الرموز
يعادل الإحتفال بالحاكم الفرنسي الجنرال ليوطي الذي بني المدرسة
العسكرية بمكناس وكون فيها أبناء خدامه وقواده وبشواته ليصبحوا ضباطا
يروضون المواطنين المغاربة لخدمة الأمبراطورية الفرنسية، والحمدلله أن
بلدنا تخلص من مخلفات الجنرال ليوطي ووجب اليوم التخلض من رموز
الماضي الأسود وكل معالمه مثل القصبات.
أنا متأكد تماما من إشمأزاز الكثيرين من تحليلي هاذا وخاصة الذين أصبحوا
دكاترة بالإستغوار في القصبات والمخازن البربرية وأقول لهم أنه لازال في
جعبتي الكثير من الذكريات السوداء والظلم والإستغلال الذي عاشه
أبي في الأربعينيات ....
La glorification par les Kasbahs est synonyme du passé noir et de la dictature des caids d'antan
Admin a écrit:التمجيد بقصبات الأمازيغ هو بمثابة تكريس الإستغلال البشري والإحتفال بالماضي الأسود
والمعروف أن الإنسان يتفادي كل ما يذكره بالظلم والستبداد والستغلال
المعاش تحت سيطرة الإقطاعيين وقواد السيبة وخدام الإستعمار.
لا تأخد كذريعة ممثلوا سلاطين المغرب لأن ذلك غلط فادح ، فعندما
.شيدت قصبة تمنوغالت في منتصف القرن السادس عشر كان المغرب
يعيش فراغ حيث تفتت حكم السعديين ولازال العلويون يخوضون حروبا
مريرة في إسترجاع البلد المقسمة بين قواد قبائ وميليشياتهم.
كان هاؤلاء الإستبداديون أبناء قرويين وغامروا في تجنيد بعض قرباءهم
ومدهم بالخيول والسيوف ليجعلوا من سكان الطلس عبيدا وجواري في
خدمتهم كانوا يتحكمون في رقابهم وشيدوا بهم القصبات والقصور
نصبوا أنفسهم سلاطين علي القبائل ومنا من عاش هاذا النوع من
الإسبداد والإستغلال حتي بعد تهجير السلطان في أوائل الخمسينيات
حيث كان القائد هو الحاكم المطلق و هو القاضي ويسجن من يشاء بل
ويجند القرويين ليحابوا إخوانهم الرافضين ألإستعمار .مغرب اليوم يسير
نحو المستقبل ويجب التخلص من الماضي الأسود الذي عاشه أجدادنا
ويجب عدم ضياع المال في ترميم رموز الظلم والإستغلال ومنع الإحتفالات
السنوية المراد منهاتجليل القصبات وقوادها مثل ما يقع كل عام، في
الأسبوع الأول من شهر أكتوبر حيث يقام مهرجان ثقافي لقبائل المجاورة
لقصبة تامنغالت التي نكلت واستغلت أجدادهم. فالحتفال وتمجيد هاذه الرموز
يعادل الإحتفال بالحاكم الفرنسي الجنرال ليوطي الذي بني المدرسة
العسكرية بمكناس وكون فيها أبناء خدامه وقواده وبشواته ليصبحوا ضباطا
يروضون المواطنين المغاربة لخدمة الأمبراطورية الفرنسية، والحمدلله أن
بلدنا تخلص من مخلفات الجنرال ليوطي ووجب اليوم التخلض من رموز
الماضي الأسود وكل معالمه مثل القصبات.
أنا متأكد تماما من إشمأزاز الكثيرين من تحليلي هاذا وخاصة الذين أصبحوا
دكاترة بالإستغوار في القصبات والمخازن البربرية وأقول لهم أنه لازال في
جعبتي الكثير من الذكريات السوداء والظلم والإستغلال الذي عاشه
أبي في الأربعينيات ....
La glorification par les kASBAHS EST SYNONYME DE perpetuer le passé noir, l'exploitation et la dictature qu'ont vécu nos ancetres
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum