market stream
ألأمازيغي ليس ذاك الذي يعتقده السيد لحسن،و يقدمه كقروي جبلي بجمجمة يعلوها قرنين من الشعر و قماش يغطي جسده حتى الركبتين يجر حمارا يئن تحت حمولة علب الماء
لا ثم لا يا سي لحسن ، ألأمازيغي اليوم يسير شركات التكنولوجيا و الإقتصاد عبر العال
لا ثم لا يا سي لحسن ، ألأمازيغي اليوم يسير شركات التكنولوجيا و الإقتصاد عبر العال
حان مغادرة مجال”الفاعل المرفوع”وإعادة النشر ضمن العقل الذكي
Page 1 sur 1
حان مغادرة مجال”الفاعل المرفوع”وإعادة النشر ضمن العقل الذكي
حان مغادرة مجال”الفاعل المرفوع”وإعادة النشر ضمن العقل الذكي
السباق المحموم نحو الريادة في أحدث جيل من الشرائح المرادفة للتطور في مجال الذكاء الاصطناعي الوسيلة الجديدة التي تهدف نقلة نوعية في تنمية الأمم بينما نحن نتداول إجترار “الفاعل المرفوع بالضمة الظاهرة في أخره” ودكاترنا يشيدون بمغامرات عمرو خالد في إستقطاب الشباب ونشر قواعد الإسلام كأننا هبطنا للتو علي هاذه الأرض
باتت البرامج القائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي استقطب ملايين المستخدمين نظرا لقدرته على إنتاج كل أنواع النصوص بمجرد طلب شفوي فوري وأصبحت هاذه التكنولوجيات تفرض نفسها لتشغيل أبناء الشعوب وضمان توافر المكونات الإلكترونية المستخدمة في الهواتف الذكية والسيارات والثلاجات والأسلحة المتطورة
نحن بارعون في تحويط وتقييدمحاولات شبابنا في المشاركة أو صنع التقنيات الأساسية
للمشاركة في تصنيع أشباه الموصلات في ميدان الذكاء العلمي ويشمل هاده الإعاقات والفرملة خلق قوانين تحد من حرية نقد التسيير والمشاركة في الإعلام والقيام بأبحاث شخصية واستعمال أكسسوارات و مكلملات ضرورية لتسهيل التجارب العلمية
مثل حيازة نمادج مصغرة للمسيرات حتي التي مخصصة للألعاب أو كل ما شابه ذالك ، مثل هاذه التشريعات تجعلنا مها كان مستوانا التربوي والتعليمي نتصرف كأطفال مقيدين في تصرفاتهم وميولاتهم و تحرم بلدنا من جنوده النشطاء في ميدان إبراز مؤهلاته والرد علي فيالق الأعداء التي تهاجم وجودنا و مؤسساتنا
وتبرر حكومات الدول الناشئة العربية والإفريقية هاذا الحصار والقيود إنما هي مسألة متعلقة بالأمن القومي وكأن الدول الديقراطية الغربية تتجاهل الأمن القومي بل كيف يمكنالحذيث عن سياسة أمنية في مجالات وطنية وألاف المواطنين لا يفكرون إلا في مغادرة بلدهم، وعدد المفقودين في بحر المغرب والزائر وليبيا وتونس وجيل الأفارقة الذي غزا المغرب نظرا لطافة قوانينه تِجاه الأفارقة ليس إلا نتيجة قوانين عقابية وقيود تحرمهم من الحياة السليمة داخل وطانهم.
وإذا حللنا تموقع المغرب في برنامج البحث
PRIMA
لسنة 2021, فقط برنامجين من أصل 129 تم تنسيقهما من طرف باحثين مغاربة وبالطبع سيكون حظ بلدنا ضئيل جدا وسيستفيد أخرون من ميزانية قدرها 55
مليون يورو علما أن برنامج
PRIMA
منضوية فيه 11 دولة ؤوربية و 8 غيرهم وسيدوم 10 سنوات ولن تستفيد منه الدول النامية مثل المغرب لإعتمادهم فقط علي الجامعات و التفقير فيما يخص سياسة الإختراع والإبتكار .
في نظرنا ،مادام البحث العلمي جزء من مؤسسة وزارة التعليم العالي التي تؤطره وتخصص له فقط 5 في المائة من ميزانيتها لن نتمكن أبدا من إختراق الحاجز الذي يربطنا بالعالم المستهلك وجب إذا فك الإرتباط مع وزارة التعليم التي تعاني أصلا من كثرة المشاكل وإعادة تقويم برامج البحث العلمي وتمويله و تشجيعه و رفع القيود عنه ليشارك شباب البلد في الإبتكار والإختراع تحت مضلة قوانين تحميه من عراقل بعض المسيرين الذين طاب لهم العيش في مغرب السبعينيات .
citation mimoun abdelmalek sur
https://wellbeing-physicalmentalsocial.us/Dernière édition par Admin le Sam 29 Avr - 15:01, édité 1 fois
Re: حان مغادرة مجال”الفاعل المرفوع”وإعادة النشر ضمن العقل الذكي
Admin a écrit:حان مغادرة مجال”الفاعل المرفوع”وإعادة النشر ضمن العقل الذكي
السباق المحموم نحو الريادة في أحدث جيل من الشرائح المرادفة للتطور في مجال الذكاء الاصطناعي الوسيلة الجديدة التي تهدف نقلة نوعية في تنمية الأمم بينما نحن نتداول إجترار “الفاعل المرفوع بالضمة الظاهرة في أخره” ودكاترنا يشيدون بمغامرات عمرو خالد في إستقطاب الشباب ونشر قواعد الإسلام كأننا هبطنا للتو علي هاذه الأرضباتت البرامج القائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي استقطب ملايين المستخدمين نظرا لقدرته على إنتاج كل أنواع النصوص بمجرد طلب شفوي فوري وأصبحت هاذه التكنولوجيات تفرض نفسها لتشغيل أبناء الشعوب وضمان توافر المكونات الإلكترونية المستخدمة في الهواتف الذكية والسيارات والثلاجات والأسلحة المتطورة
نحن بارعون في تحويط وتقييدمحاولات شبابنا في المشاركة أو صنع التقنيات الأساسية
للمشاركة في تصنيع أشباه الموصلات في ميدان الذكاء العلمي ويشمل هاده الإعاقات والفرملة خلق قوانين تحد من حرية نقد التسيير والمشاركة في الإعلام والقيام بأبحاث شخصية واستعمال أكسسوارات و مكلملات ضرورية لتسهيل التجارب العلمية
مثل حيازة نمادج مصغرة للمسيرات حتي التي مخصصة للألعاب أو كل ما شابه ذالك ، مثل هاذه التشريعات تجعلنا مها كان مستوانا التربوي والتعليمي نتصرف كأطفال مقيدين في تصرفاتهم وميولاتهم و تحرم بلدنا من جنوده النشطاء في ميدان إبراز مؤهلاته والرد علي فيالق الأعداء التي تهاجم وجودنا و مؤسساتناوتبرر حكومات الدول الناشئة العربية والإفريقية هاذا الحصار والقيود إنما هي مسألة متعلقة بالأمن القومي وكأن الدول الديقراطية الغربية تتجاهل الأمن القومي بل كيف يمكنالحذيث عن سياسة أمنية في مجالات وطنية وألاف المواطنين لا يفكرون إلا في مغادرة بلدهم، وعدد المفقودين في بحر المغرب والزائر وليبيا وتونس وجيل الأفارقة الذي غزا المغرب نظرا لطافة قوانينه تِجاه الأفارقة ليس إلا نتيجة قوانين عقابية وقيود تحرمهم من الحياة السليمة داخل وطانهم.
وإذا حللنا تموقع المغرب في برنامج البحث
PRIMA
لسنة 2021, فقط برنامجين من أصل 129 تم تنسيقهما من طرف باحثين مغاربة وبالطبع سيكون حظ بلدنا ضئيل جدا وسيستفيد أخرون من ميزانية قدرها 55
مليون يورو علما أن برنامج
PRIMA
منضوية فيه 11 دولة ؤوربية و 8 غيرهم وسيدوم 10 سنوات ولن تستفيد منه الدول النامية مثل المغرب لإعتمادهم فقط علي الجامعات و التفقير فيما يخص سياسة الإختراع والإبتكار .
في نظرنا ،مادام البحث العلمي جزء من مؤسسة وزارة التعليم العالي التي تؤطره وتخصص له فقط 5 في المائة من ميزانيتها لن نتمكن أبدا من إختراق الحاجز الذي يربطنا بالعالم المستهلك وجب إذا فك الإرتباط مع وزارة التعليم التي تعاني أصلا من كثرة المشاكل وإعادة تقويم برامج البحث العلمي وتمويله و تشجيعه و رفع القيود عنه ليشارك شباب البلد في الإبتكار والإختراع تحت مضلة قوانين تحميه من عراقل بعض المسيرين الذين طاب لهم العيش في مغرب السبعينيات .
Il est temps de quitter le domaine du “grammaire” et se repositionner en intelligence artificielle
La course effrénée est engagée vers le leadership dans la dernière génération de modules synonymes de développement dans le domaine de l’intelligence artificielle seule méthode qui permet un saut qualitatif dans le développement des nations, alors que nous discutons de la rumination de “grammaticaux ” et nos diplomés louent les aventures sujets d’Amro Khaled pour attirer la jeunesse et diffuser les règles de l’islam, comme si nous venions d’atterrir sur cette terre
Les programmes basés sur l’intelligence artificielle générative, qui a séduit des millions d’utilisateurs en raison de sa capacité à produire toutes sortes de traitements avec une simple demande verbale immédiate, sont devenus des technologies qui s’imposent pour faire fonctionner les gens et assurer la disponibilité des composants électroniques utilisés dans les smart téléphones, voitures, réfrigérateurs et armes avancées.
Nous sommes doués dans la créatiob de lois bloquant les tentatives de nos jeunes de partager ou de créer des technologies de base ,participer à la fabrication de modules dans le domaine de l’intelligence scientifique, ces obstacles et freins resultant des lois qui limitent la liberté de critiquer la hestion, participer aux médias, effectuer des recherches personnelles et utiliser des accessoires et des suppléments nécessaires pour faciliter la recherche scientifique et expérimentales comme la possession de mini-modèles de drones, même celles désignées pour les jeux et similaires. Une telle législation nous fait, quel que soit notre niveau d’instruction et d’éducation, agir comme des enfants qui sont limités dans leur comportement et leurs tendances, et privent notre pays de ses soldats actifs sur le terrain pour faire valoir ses qualifications et répondre aux légions d’ennemis qui s’en prennent à notre existence et à nos institutions.
Les gouvernements des pays émergents arabes et africains justifient ce blocus et ces restrictions en invoquant la sécurité nationale com me si les pays démocratiques occidentaux ignoraient l’ignoraient,
mais nous sommes conscient que cet alibi visent autre chose .
D”ailleurs comment parler d’une politique de sécurité dans les espaces nationaux, et des milliers de citoyens ne pensent qu’à quitter leur pays, et le nombre de disparus en mer du Maroc, d’Algerie , de Libye, de Tunisie et des pays Africains qui ont envahi le Maroc à cause de la bienveillance de ses lois envers les Africains est le résultat de lois punitives et de restrictions qui les privent d’une vie saine dans leur patrie.
Si l’on analyse la position du Maroc dans le programme de recherche PRIMA pour l’année 2021, seuls deux programmes sur 129 ont été coordonnés par des chercheurs marocains.Les pays en développement comme le Maroc ne profittent pas de ce programme de 55 milliards chaque année pendant 10 ans car ils comptent uniquement sur des universités et sont pauvres en termes de politique d’invention et d’innovation.
Selon nous, tant que la recherche scientifique fera partie de l’institution du ministère de l’Enseignement supérieur, qui l’encadre et ne lui alloue que 5 % de son budget, nous ne pourrons jamais franchir la barrière qui nous relie au mode de la consommation. Si nous nous désengageons du ministère de l’Éducation, qui souffre déjà de nombreux problèmes et recalibrer les programmes de recherche scientifique et les financer, lever les restrictions à son encontre afin que la jeunesse du pays puisse participer à l’innovation et à l’invention nous pouvons alors rejoindre les pays comme Israél et la Turquie.
.Certains politicins et gestionnaires se plaisent dans l’environnement du Maroc des années 1970 et entravent toute évolution vers l’ouverture sur les technologies nouvelles en créant des lois trompeuses qui limitent nos activités
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum